Monday 29th April 2024
شبكة طريق الحرير الصيني الإخبارية

تربية الأغنام في قاعدة التربية الحديثة للأغنام في شينجيانغ

منذ شهر واحد في 17/مارس/2024

شبكة طريق الحرير الإخبارية/

 

تعتبر شينجيانغ واحدة من أكبر خمس مناطق لتربية الماشية في الصين، وتحتل المركز الثاني من حيث عدد رؤوس الحيوانات وكم اللحوم المنتجة. ومع تطور تربية الماشية في المنطقة، أصبحت الحيوانات تعيش في غرف التربية الحديثة. في هذا التقرير نلقي نظرة على ظروف تربية الماشية في قاعدة التربية الحديثة في شينجيانغ. في الماضي، كان الناس يربون الأغنام في حظيرة بسيطة للغاية، حيث لا يمكن الحفاظ على درجة حرارة مستقرة.

وكانت درجات الحرارة في الحضيرة باردة للغاية بالنسبة للأغنام حتى في بداية الربيع في شينجينغ. حاليا تتفوق قاعدة التربية الحديثة من حيث ظروف التربية المتطورة، خصوصا مع غرف التربية الحديثة، التي توفر للأغنام مساحة دافئة ونظيفة طوال حياتها. ومن أجل ضمان صحة الخرفان، يتم إعطائها جرعات مختلفة من اللقاح للوقاية من الأمراض المعدية.

من جانب آخر، تم تزويد غرف الولادة الحديثة بمعدات الماء الآلية، حيث يمكن للأغنام شرب الماء في أي وقت ممكن. تحتوي قاعدة التربية الحديثة هذه على نحو عشرين ألف رأس من الأغنام، ويقدم المربون الأغذية المختلفة لها حسب مراحل النمو المختلفة. فبعد سبعة أيام من ولادة خروف، يتم نقله إلى الحضانة الخاصة لتربيته مع الخرفان الأخرى.

كما تقوم القاعدة بالفحص الطبي المنتظم للنعاج للتأكد من حملها. بالإضافة إلى ذلك، تتمتع القاعدة بتقنيات متفوقة ورائدة، مثل تقنية تحديد الهوية الجينية لأغنام شينجيانغ. ويمكن لكل رأس من الأغنام هنا الحصول على بطاقة جينية خاصة به عبر اختبار الدم. مع تطور تكنولوجيا وتقنيات تربية الأغنام، تتحسن ظروف التربية يوما بعد يوم، وبالتالي تتحسن نوعية لحوم الأغنام.

 

 

بواسطة: khelil

الجزائر والصين.. علاقات وتميز

الجزائر والصين.. علاقات وتميز

إقتباسات كلاسيكية للرئيس شي جين بينغ

في مئوية تأسيس الحزب الشيوعي الصيني

أخبار أذربيجان

الإتحاد الدولي للصحفيين والإعلاميين والكُتاب العرب أصدقاء الصين

أنا سفير لبلدي لدى جمهورية الصين الشعبية

مبادرة الحزام والطريق

حقائق تايوان

حقائق شينجيانغ

حقائق هونغ كونغ

سياحة وثقافة

هيا نتعرف على الصين

أولمبياد بكين 2022

الدورتان السنويتان 2020-2024

النشر في شبكة طريق الحرير الصيني الإخبارية

الإحصائيات


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *