Tuesday 3rd December 2024
شبكة طريق الحرير الصيني الإخبارية

رئيس الحكومة التونسية في زيارة إلى الجزائر

منذ 5 سنوات في 08/نوفمبر/2019

واج/ استقبل رئيس الدولة الجزائرية عبد القادر بن صالح، اليوم الخميس، بالجزائر العاصمة، يوسف الشاهد رئيس الحكومة التونسية والمبعوث الخاص للرئيس التونسي قيس السعيد.

وجرى اللقاء بحضور كل من الوزير الأول نور الدين بدوي ووزير الشؤون الخارجية صبري بوقادوم، إلى جانب الوزير التونسي للخارجية بالنيابة صبري بشطبجي والمستشار لدى الرئاسة التونسية عبد الرؤوف بالطيب.

وفي تصريح للصحافة عقب اللقاء، أكد رئيس الحكومة التونسية، أن زيارته إلى الجزائر جاءت “بتكليف من رئيس الجمهورية التونسية قيس السعيد الذي كلفني بتبليغ رسالة صداقة وأخوة ومودة للشعب الجزائري وللقيادة الجزائرية”.

وأعلن الشاهد أن الرئيس التونسي سيقوم بزيارة إلى الجزائر “في الأسابيع القليلة القادمة”، مشيرا إلى أنه قدم لرئيس الدولة “رسالة من رئيس الجمهورية التونسية يؤكد فيها على أهمية العلاقات التونسية-الجزائرية الاستراتيجية والراسخة في التاريخ والتي تنزل عند إرادة الشعبين التونسي والجزائري”.

ووصف المسؤول التونسي اللقاء الذي جمعه مع رئيس الدولة بـ”الهام جدا خاصة في الفترة التي يعيشها البلدان”، مضيفا، أن هذا اللقاء سمح بالتأكيد على “ضرورة مواصلة العمل المشترك والتحديات المشتركة التي تواجه البلدين”.

وأشار الشاهد في ذات الصدد، إلى “التحديات الأمنية” في المنطقة، مؤكدا أن “التنسيق مستمر بصفة شبه يومية بين القوات الأمنية العسكرية في تونس والجزائر”. 

كما تطرق إلى “التنسيق في الجانب الاقتصادي بهدف الارتقاء بالعلاقات الاقتصادية وكذا الثقافية بين البلدين إلى آفاق أخرى”، معربا عن تفاؤله بتطور العلاقات الثنائية في المستقبل.               

الجزائر والصين.. علاقات وتميز

الجزائر والصين.. علاقات وتميز

إقتباسات كلاسيكية للرئيس شي جين بينغ

في مئوية تأسيس الحزب الشيوعي الصيني

أخبار أذربيجان

الإتحاد الدولي للصحفيين والإعلاميين والكُتاب العرب أصدقاء الصين

أنا سفير لبلدي لدى جمهورية الصين الشعبية

مبادرة الحزام والطريق

حقائق تايوان

حقائق شينجيانغ

حقائق هونغ كونغ

سياحة وثقافة

هيا نتعرف على الصين

أولمبياد بكين 2022

الدورتان السنويتان 2020-2024

النشر في شبكة طريق الحرير الصيني الإخبارية

الإحصائيات


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *