شبكة طريق الحرير الصيني الاخبارية/
يعد التواصل بين شعوب العالم أساسا للتفاهم المتبادل وكسب معارف صحيحة عن بعضها البعض وطريقة مهمة لتطوير الصداقة.
سافر ما يوي، طالب من جامعة تسينغهوا الصينية إلى دولة الإمارات العربية المتحدة للدراسة في إطار برنامج تبادلية لمدة عامين في عام 2017. وخلال تلك الفترة، لم يتعرف ما يوي على الثقافة الإماراتية فحسب، بل قام بتعريف الثقافة الصينية لشعب الإمارات، في الوقت نفسه تعرف على العديد من الأصدقاء. بعد عودته إلى الصين، قرر ما يوي أن يكون جسرا لتعزيز التبادلات الشعبية بين البلدين.
*سي جي تي إن العربية.