في السنوات الأخيرة، أولت الصين أهمية كبيرة للابتكار، وتقدم تطورها العلمي والتكنولوجي على قدم وساق، وحققت نتائج مذهلة. واليوم، أصبحت الصين في المستوى الرائد على مستوى العالم في العديد من المجالات مثل الذكاء الاصطناعي، والطاقة الجديدة، والملاحة عبر الأقمار الصناعية، وتكنولوجيا الكم، مما يظهر قدرات ابتكارية تكنولوجية غير عادية.
من مجرد تحديد موقع الهاتف المحمول إلى الملاحة في السيارة، ومن الإنقاذ الميداني إلى البناء الهندسي، يتم دمج المعدات المختلفة المجهزة بنظام بيدو بشكل متزايد في الحياة اليومية للناس. “الحوار” المعلوماتي الدقيق والموثوق لا يكسر حدود الزمان والمكان فحسب، بل يلهم أيضا المزيد من الإمكانات الجديدة. من ” بيدو” إلى “+ بيدو”، تحقق المزيد والمزيد من الصناعات قفزات إنتاجية جديدة من خلال هذا النظام.
وراء إنجازات الابتكار الغنية تكمن قدرات الابتكار القوية، وكلاهما لا ينفصلان عن النظام البيئي الجيد للابتكار. وتظهر الإنجازات الابتكارية المبهرة أن القوة العلمية والتكنولوجية للصين تنتقل من التراكم الكمي إلى القفزة النوعية، ومن اختراقات نقطة إلى التحسين الشامل لقدرات النظام.