إذاعة الصين الدولية أونلاين/
دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش يوم الجمعة إلى بذل جهود لحماية كوكب الأرض من الآثار المدمرة للحرب.
وفي رسالته لليوم الدولي لمنع استغلال البيئة في الحروب والنزاعات المسلحة، الذي يوافق السادس من نوفمبر من كل عام، قال الأمين العام للأمم المتحدة إنه على الرغم من أن اضطراب المناخ وتدهور البيئة ليسا السبب المباشر للصراع، إلا أنهما يمكن أن يؤديا إلى تفاقم مخاطر الصراع.
وإن “تدهور الموارد الطبيعية والنظم البيئية” يزيد من صعوبة التحديات التي تواجهها المجتمعات المعرضة بالفعل للخطر على المدى القصير والطويل، هكذا ذكر غوتيريش، في ظل تأثر النساء والفتيات بشكل غير متناسب.
كما أشار الأمين العام إلى أنه في كثير من الأحيان، تكون البيئة من بين ضحايا الحرب، من خلال أعمال التدمير المتعمدة أو الأضرار الجانبية، أو لأن الحكومات، أثناء النزاعات، “تفشل في السيطرة على الموارد الطبيعية وإدارتها”.
وقال الأمين العام للأمم المتحدة “إذا أردنا تحقيق أهداف التنمية المستدامة، فنحن بحاجة إلى العمل بشكل جريء وعاجل للحد من المخاطر التي يمثلها التدهور البيئي وتغير المناخ لمناطق النزاعات والالتزام بحماية كوكبنا من الآثار المدمرة للحرب”.
تجدر الإشارة إلى أن اليوم الدولي لمنع استغلال البيئة في الحروب والنزاعات المسلحة هو يوم دولي يتم الاحتفال به سنويا في السادس من نوفمبر. وقد حددت الجمعية العامة للأمم المتحدة هذا اليوم الدولي في الخامس من نوفمبر 2001.
الأمين العام للأمم المتحدة يدعو إلى بذل جهود لحماية كوكب الأرض من الآثار المدمرة للحرب
دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش يوم الجمعة إلى بذل جهود لحماية كوكب الأرض من الآثار المدمرة للحرب.
وفي رسالته لليوم الدولي لمنع استغلال البيئة في الحروب والنزاعات المسلحة، الذي يوافق السادس من نوفمبر من كل عام، قال الأمين العام للأمم المتحدة إنه على الرغم من أن اضطراب المناخ وتدهور البيئة ليسا السبب المباشر للصراع، إلا أنهما يمكن أن يؤديا إلى تفاقم مخاطر الصراع.
وإن “تدهور الموارد الطبيعية والنظم البيئية” يزيد من صعوبة التحديات التي تواجهها المجتمعات المعرضة بالفعل للخطر على المدى القصير والطويل، هكذا ذكر غوتيريش، في ظل تأثر النساء والفتيات بشكل غير متناسب.
كما أشار الأمين العام إلى أنه في كثير من الأحيان، تكون البيئة من بين ضحايا الحرب، من خلال أعمال التدمير المتعمدة أو الأضرار الجانبية، أو لأن الحكومات، أثناء النزاعات، “تفشل في السيطرة على الموارد الطبيعية وإدارتها”.
وقال الأمين العام للأمم المتحدة “إذا أردنا تحقيق أهداف التنمية المستدامة، فنحن بحاجة إلى العمل بشكل جريء وعاجل للحد من المخاطر التي يمثلها التدهور البيئي وتغير المناخ لمناطق النزاعات والالتزام بحماية كوكبنا من الآثار المدمرة للحرب”.
تجدر الإشارة إلى أن اليوم الدولي لمنع استغلال البيئة في الحروب والنزاعات المسلحة هو يوم دولي يتم الاحتفال به سنويا في السادس من نوفمبر. وقد حددت الجمعية العامة للأمم المتحدة هذا اليوم الدولي في الخامس من نوفمبر 2001.
اولاً: العنوان غير دقيق في صياغته. والاصح ان يكون كالتالي: “الأمين العام للأمم المتحدة يدعو إلى بذل جهود لحماية كوكب الأرض من الآثار المدمرة التي تستولدها الحروب..
في هذا المنحى، مهم ان يتم تغيير مقر الامم المتحدة ليصبح في الصين أو روسيا او في دولة أخرى متوازنة علاقاتها مع دول العالم، لان وجود هذه المنظمة الدولية على الاراضي الامريكية ينال من اتزانها السياسي والموضوعية في علاقاتها المتساوية مع الدول.. ففي عدد من المرات والمناسبات كان بعض ممثلي الدول الرسميين يُحرمون من وصول مندوبيها الرسميين لاجتماعات هذه المنظمة الدولية بسبب منعهم من جانب الادارة الامريكية دخول أراضي امريكا.. وهو امر يتعارض مع ميثاق الامم المتحدة تعارضا مباشراً..