Friday 22nd November 2024
شبكة طريق الحرير الصيني الإخبارية

إقلاع طائرة جزائرية لإجلاء 36 جزائريا مقيما بووهان الصينية ومحملة بهبة تضامنية

منذ 5 سنوات في 02/فبراير/2020

أقلعت، فجر اليوم الأحد 2020/02/02، طائرة جزائرية باتجاه جمهورية الصين الشعبية لإجلاء الرعايا الجزائريين المقيمين بمدينة ووهان وعددهم 36 اغلبهم من الطلبة حسبما أفاد به بيان لرئاسة الجمهورية .

*الجزائر (واج – التلفزيون الجزائري)- و جاء في البيان “أقلعت فجر اليوم الأحد، طائرة جزائرية باتجاه جمهورية الصين الشعبية، لترحيل الرعايا الجزائريين المقيمين في مدينة ووهان و عددهم  36، أغلبهم من الطلبة، كان رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون قد أمر بإعادتهم إلى أرض الوطن حفاظا على سلامتهم”.

كما “سيعود على متن نفس الطائرة، 10 رعايا تونسيين ورعايا ليبيين، بناء على طلب من سلطات بلادهم”، يضيف المصدر ذاته.

و في نفس الإطار، “تحمل الطائرة المغادرة هبة تضامنية من الجزائر لمساعدة السلطات المحلية على مواجهة انتشار حمى فيروس كورونا الجديد في مقاطعة هوباي”.

و تتألف هذه الهبة من “500 ألف قناع ثلاثي الطبقات و عشرين ألف (20.000) نظارة وقائية و 300 ألف قفاز”، حسب ما أوضحه ذات البيان.

ويُذكر أنه قام بتفقد الطائرة المتجهة إلى الصين قبيل إقلاعها من مطار هواري بومدين الدولي على الساعة الرابعة فجرا كل من وزير الصحة – عبد الرحمان بن بوزيد ووزير النقل- فاروق شيالي.

*(متابعة ونشر: عبد القادر خليل)

الجزائر والصين.. علاقات وتميز

الجزائر والصين.. علاقات وتميز

إقتباسات كلاسيكية للرئيس شي جين بينغ

في مئوية تأسيس الحزب الشيوعي الصيني

أخبار أذربيجان

الإتحاد الدولي للصحفيين والإعلاميين والكُتاب العرب أصدقاء الصين

أنا سفير لبلدي لدى جمهورية الصين الشعبية

مبادرة الحزام والطريق

حقائق تايوان

حقائق شينجيانغ

حقائق هونغ كونغ

سياحة وثقافة

هيا نتعرف على الصين

أولمبياد بكين 2022

الدورتان السنويتان 2020-2024

النشر في شبكة طريق الحرير الصيني الإخبارية

الإحصائيات


التعليقات:
  • نرجو السلامة للطلبة الجزائريين.. والعودة للوطن بسلام.. وحال تطبيع الاوضاع الصحية بالصين عودتهم إليها..

  • نرجو السلامة للطلبة الجزائريين.. والعودة للوطن بسلام.. وحال تطبيع الاوضاع الصحية بالصين عودتهم إليها..

    للجزائر علاقات ممتازة مع الصين.. وهي هدف رئيسي لمبادرة الحزام والطريق الصيني..

  • اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *