Saturday 1st March 2025
شبكة طريق الحرير الصيني الإخبارية

تعليق: لماذا يبدو العالم مطمئنا بشأن أولمبياد بكين الشتوي 2022؟

منذ 4 سنوات في 04/فبراير/2021

قبل ست سنوات، عندما أعلن رئيس اللجنة الأولمبية الدولية توماس باخ فوز بكين بحق استضافة دورة الألعاب الأولمبية الشتوية لعام 2022، أعرب عن اطمئنانه قائلا: “إن الدورة سُلمت إلى الأشخاص الجديرين بالثقة”.

واليوم، تجري الاستعدادات لإقامة هذه الدورة بطريقة منظمة وسلسة، ما يؤكد حكم باخ. وبمناسبة موافقة يوم الــ4 فبراير العد التنازلي لاستضافة بكين الألعاب الأولمبية الشتوية 2022م، أعرب الرئيس الصيني شي جين بينغ، خلال مكالمة هاتفية مع رئيس اللجنة الأولمبية الدولية مؤخرا، عن ثقته بإتمام الأعمال التحضيرية كافة، وإقامة دورة أولمبية شتوية ناجحة ومبهرة، الأمر الذي يجسد تحمل الصين مسؤولياتها الدولية بصفتها إحدى القوى الكبرى، كما يضخ زخما جديدا في الألعاب الأولمبية العالمية، التي لا تزال في حالة عدم استقرار.

وتأتي هذه الثقة من عدة أسباب، أولها الإجراءات الفعالة والناجحة للوقاية من الوباء والسيطرة عليه والانتعاش الاقتصادي في الصين، ما هيأ الظروف المواتية لاستضافة الأولمبياد الشتوي بنجاح.

أضف إلى ذلك التقدم المنتظم لتجهيزات إقامة الدورة، وقد رأينا كيف اجتازت الاستعدادات الاختبار الصعب الناجم عن التحديات التي شكلها الوباء، وكانت النتائج رائعة.

وقد وصف باخ الأعمال التحضيرية للأولمبياد التي تجري بشكل سلس بفضل الجهود المشتركة ل 1.4 مليار صيني بأنها تشبه المعجزة.

وأشار رئيس الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات ويتلد بانكا، إلى نجاح أولمبياد بكين 2008م، معربا عن ثقته بأن الأولمبياد الشتوي العام المقبل سيظهر بالمستوى الرفيع ذاته.

*المصدر: سي جي تي إن العربية.

بواسطة: khelil

الجزائر والصين.. علاقات وتميز

الجزائر والصين.. علاقات وتميز

إقتباسات كلاسيكية للرئيس شي جين بينغ

في مئوية تأسيس الحزب الشيوعي الصيني

أخبار أذربيجان

الإتحاد الدولي للصحفيين والإعلاميين والكُتاب العرب أصدقاء الصين

أنا سفير لبلدي لدى جمهورية الصين الشعبية

مبادرة الحزام والطريق

حقائق تايوان

حقائق شينجيانغ

حقائق هونغ كونغ

سياحة وثقافة

هيا نتعرف على الصين

أولمبياد بكين 2022

الدورتان السنويتان 2020-2024

النشر في شبكة طريق الحرير الصيني الإخبارية

الإحصائيات


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *