شبكة طريق الحرير الاخبارية/ CMG/
يفكر المستثمرون الأجانب في ارتفاع المخاطر مقابل المكاسب في ثاني أكبر اقتصاد في العالم.
قال تقرير صادر في يونيو العام الماضي عن مجموعة بوسطن الاستشارية إن الطبقة المتوسطة في الصين، والتي تمثل قوة شرائية ضخمة، سترتفع إلى ما يقرب من 40% من إجمالي السكان بحلول عام 2030، مما يوفر مرونة طويلة الأجل للاقتصاد.
وقال كريستيان أوديبير، رئيس غرفة التجارة السويدية في هونغ كونغ، إن صعود الطبقة المتوسطة يعني أنه ستكون هناك “فرص جذابة في تقديم مجموعة واسعة من المنتجات والخدمات لهم”.
وأضاف: “أعتقد أنه بالنسبة للمستثمرين الأجانب الذين يتمتعون بالجرأة الكافية لمواصلة المسار، فإن المكافآت قد تكون كبيرة في نهاية المطاف”.