Tuesday 24th December 2024
شبكة طريق الحرير الصيني الإخبارية

كل عام و (شبكة الحرير) اليوم وكل يوم بخير وعلو شأن.. 

منذ 4 سنوات في 11/أكتوبر/2020

شبكة الحرير الصيني الإخبارية/

 

 بقلم الاستاذ محمد هارون*

*تعريف بالكاتب: إعلامي أردني، وعضو في #الاتحاد_الدولي للصحفيين والإعلاميين والكتّاب العرب أصدقاء وحُلفاء #الصين.

 تعجز الكلمات عن وصف مشاعري الجياشة تجاه (شبكة طريق الحرير الإخبارية)، فقد تأسست (الشبكة) ونهضت خلال سنة واحدة فقط، لتدخل مرحلة الشباب والانجاز الكبير والعطاء الضخم، وتقدمت دون أي وجل، وثابرت في السير إلى الأمام فقط، ولا خطوة واحدة إلى الوراء، فنجحت كما لم ينجح غيرها من قبل، برغم أن لا أحداً ولا مجموعة ما، ولا دولة تبرعت لعملها بفلس واحد لإسناد عملها وتصليب قواعدها، فاعتمدت على ذاتها، وصارت عصامية القسمات والثوابت، وبعيدة كل البُعد عن الارتزاق ومرتزقة الكلمة.

 ولهذا، أنا أُعظّم في (الشبكة) مكانة وخطط ورؤية رئيس تحريرها، الأخ ورفيق الطريق الاستاذ عبد القادر خليل، الإتحادي الكبير والإنسان الإنسان، لموقفه الشريفة، وكلمته الفصل، ومكانته العلية، وعقله النير والواعي الذي أنتج (الشبكة)، فقد سار بها في حقل ألغام كبير، لكنه نجح بنقلها إلى صروح المجد والتألق، فانتقلت إلى المرتبة الأولى في الإعلام المتخصص والهادف والموضوعي.

 لهذا كله، ولغيره الكثير من الإيجابيات الإتحادية والشبكية، أتقدم بالتهنئة إلى (شبكة طريق الحرير الإخبارية)، وهيئة تحرريها كاملة، من محررين وكتّاب وصحفيين ومتابعين وقرّاء، متمنياً لها ولجميعهم في (عمرها الأول)، مزيداً من النجاح المتميز. كما وأخص بالشكر والتقدير المشرف العام عليها ورئيس إتحادنا الدولي الأخ مروان سوداح. 

 تتميز (الشبكة) بنشر أجناس إعلامية عديدة مُبدعة في عرضها، حتى ليعتقد القارىء الجديد أن عمرها يفوق القرن. شخصياً، ينتابني الذهول لحرفية الكتّاب والناشرين في شبكتنا وتخصصهم الذي يتناولون فيه البحث والعرض بمهنية واضحة وعلمية أكيدة، فنظرة واحدة تؤكد تميز شبكتنا في اتقان العربية وغزارتها المعلوماتية، ما يُسهّل على القارىء الإلمام بالمواضيع وفهمها بسرعة، وهذه تدفع به للبقاء صديقاً لها ومتابعاً.

 تتألق شبكتنا الحريرية الإخبارية بمثقفين على مستوى عالمي، يتميزون عن غيرهم بالكثير من الجوانب التخصصية. لقد سبق لي النشر في (الشبكة) كمساهمة مني للاخلاص لها، وكشكلٍ ترويجي لمكانتها المحترمة في عالم الكتابة ودائرة أصدقائي الدوليين والعرب، وبخاصة على صعيد علاقاتي الصينية، وقد انعكس ذلك بصورة إيجابية على أوساط خارجية عديدة اجتذبتهم (الشبكة)، وأنا فخور بهذا النجاح.

 وإنني إذ أثني على جهود زملائي “الشبكيين” الإعلاميين جميعاً، أنحني أمامهم تقديراً لنُبلهم، متمنياً تواصل تقدم شبكتنا بجهودنا جميعاً، ليكون اسمنا في مكانة هي الأعلى، فجميع المساهمين في (الشبكة) يستحقون الثناء وأكثر منه. 

 وأهدي شكري الخاص إلى الأب الأستاذ الرئيس مروان سوداح الذي لا يغمض له جفن في مواصلة دعم شبكتنا الحبيبة، ويَسهر الليالي الكثيرة في سبيل ذلك، وهو مَن شجعني منذ البداية، بدون كلل، لأبدأ الطريق وأواصله سوياً معه، وللكتابة والإبداع، واحتضنني لأنال النجاحات في حقول عديدة، فهو والأخ عبد القادر خليل، وجميع هيئة تحرير (الشبكة)، والإتحاديين الأفاضل، يستحقون منا كامل الاحترام، ودمتم جميعاً أشقائي فخراً للأمة العربية والإنسانية.

بواسطة: khelil

الجزائر والصين.. علاقات وتميز

الجزائر والصين.. علاقات وتميز

إقتباسات كلاسيكية للرئيس شي جين بينغ

في مئوية تأسيس الحزب الشيوعي الصيني

أخبار أذربيجان

الإتحاد الدولي للصحفيين والإعلاميين والكُتاب العرب أصدقاء الصين

أنا سفير لبلدي لدى جمهورية الصين الشعبية

مبادرة الحزام والطريق

حقائق تايوان

حقائق شينجيانغ

حقائق هونغ كونغ

سياحة وثقافة

هيا نتعرف على الصين

أولمبياد بكين 2022

الدورتان السنويتان 2020-2024

النشر في شبكة طريق الحرير الصيني الإخبارية

الإحصائيات


التعليقات:
  • مقالة رائعة شكراً استاذ محمد هارون و الشكر للقائمين على شبكة طريق الحرير الصيني

  • شكرا لك على الموضوع الجميل و المفيذ ♥ جزاك الله الف خير على كل ما تقدمه لهذا المنتدى ♥ ننتظر ابداعاتك الجميلة بفارغ الصبر …

  • كل الشكر والتقدير والاحترام والتقدير لكم ولشبكة الحرير ارجو من جميع الاصدقاء دعم الشبكة للجل الاستفادة للقاريء الفذ وشكرا للجميع

  • مبروك لانجاز شبكة الحرير الإخبارية، كل التحيات للأستاذ المحترم محمد هارون صديق الصين

  • بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز وفي انتظار جديدك الأروع والمميز لك مني أجمل التحيات وكل التوفيق لك يا رب
    حسن ابو قطام

  • نبارك إليكم في شبكة الحرير ونشكر الاستاذ محمد هارون على هذه الكلمات الرائعة…

  • اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *