وبالمناسبة، ذكر السيد مراد بالتقاليد “الراسخة للدولة الجزائرية بخصوص التضامن الدولي سيما في مجابهة الكوارث الطبيعة”، مؤكدا على “العناية التي يوليها رئيس الجمهورية لهذه العملية ومتابعته لها عن كثب”.
كما أشاد الوزير بمستوى “الجاهزية وسرعة الاستجابة” التي أبدتها المديرية العامة للحماية المدنية، مثنيا “كفاءة منتسبيها واحترافيتهم”.
وأعلن وزير الداخلية أن فريقا آخرا من عناصر الحماية المدنية سيتوجه أيضا إلى سورية للمساهمة في عمليات الانقاذ والاغاثة اثر الزلزال الذي ضرب هذا البلد.