جاء في المادة رقم (6) من النظام الداخلي الاتحادي، التالي:
يمارس الاتحاد أشكال نشاطاته لتحقيق أهدافه بموافقة الرئيس حصراً على الوجه التالي:-
يعمل الاتحاد على تحقيق الأهداف التالية: –
الأهداف: –
أ/ نشر الوعي بضرورة تعزيز العلاقات العربية الصينية والصداقة العربية الصينية، والثقافة الرقمية عن هذا الهدف في أوساط المثقفين والكتّاب والإعلاميين والمواطنين العرب ومَن هم من أصل عربي عامة وفي الاوساط الاجنبية ايضاً، وكذلك نشر الوعي بالثقافة الرقمية بين أوساط الشعب العربي لكونها المدخل الاهم لنشر المعلومات والتقارب المعاصر بين الناس وادراك الآخر الإنساني وفهمه.
ب/ يَسعى الاتحاد جاهداً لتحقيق قفزات نوعية في وعي الشعب العربي عموما بضرورة بناء علاقات استراتيجية عربية صينية تكون استمراراً للعلاقات التي بُنيت بين العرب والصينيين في العصور القديمة من خلال طريق الحرير البري والبحري.
ج/ العمل الحثيث على تجذير فكرة التقارب الاعلامي والثقافي والحضاري العربي الصيني، وإعلاء الروابط بين العالمين العربي والصيني الى أعلى مرتبة، وصيانتها من العبث والعابثين والمُستهدِفين (بكسر الدال) لها، لذا يُحظر حظراً تاماً تحويل الاتحاد الى حزب أو منظمة سياسية واستخدام الاتحاد لاهداف منظمة او حزب سياسي ما أو مهاجمة جمهورية الصين الشعبية شفاهة وكتابة.
د/ تعرية أهداف كل ما يستهدف ضرب العلاقات العربية الصينية والاساءة إليها.
ه/ المساهمة الفعالة في التعريف بابداعات الاعضاء الثقافية والاعلامية والكتابية عموماً بما يحقق الاهداف المرجوّة للاتحاد.
و/ التعاون النشط مع مختلف المؤسسات والروابط والجمعيات الصينية ذات الصلة ومنها الاعلامية والثقافية والصداقية والسياحية وغيرها إن وجدت لتفعيل اهداف الاتحاد.
ز/ انشاء اتحاد عربي صيني إعلامي وثقافي سويا مع المؤسسات الصينية المعنية يعمل تحت مظلة الاتحاد والجانب الصيني المعني به.
ح/ المساهمة بأشكال شتى بتعزيز العلاقات مع الصين، ومن ذلك المساهمة بمسيرة تآخي المدن العربية والصينية؛ وإنشاء صِيغ للتبادل الثقافي مع الصين باستخدام شبكة الإنترنت والفيسبوك، وبذل الجهود لتصليب التعاون الاقتصادي والتجاري والسياحي العربي الصيني بين الحكومات العربية والشعب العربي وبين الحكومة والشعب الصيني؛ وابتعاث طلبة عرب في منح دراسية للدراسة في الصين بعد تحصيل الاتحاد لها من الجانب الصيني، وتبادل الوفود مع الجانب الصيني، وغيرها مِن اوجه التعاون النافع والواسع.
هي حقا مبادئ رائدة نسعى اليها لتعزيز اواصر الصداقة وتصحيح المفاهيم المغلوطة عن الصين
مبادىء الاتحاد الدولي مهمة لكل عضو اتحادي.. ومَن لا يطلع عليها لا يستطيع التوفيق بين عمله الاتحادي ومستقبله في صفوف الاتحاد الدولي..