Wednesday 25th December 2024
شبكة طريق الحرير الصيني الإخبارية

عام من التألق الإعلامي المزهر 

منذ 4 سنوات في 09/أكتوبر/2020
شبكة طريق الحرير الصيني الإخبارية/

 

بقلم: سعيد طوغلي*

*تعرف بالكاتب: #سعيد_طوغلي: عضو في هيئة#الإتحاد_الدّولي للصحفيين والإعلاميين والكتّاب العرب أصدقاء (وحُلفاء) الصين في سورية؛ وإعلامي #سوري؛ ومؤسس ورئيس نادي قراء مجلة الصين اليوم في سورية، ونادي مستمعي وأصدقاء القسم العربي لإذاعة الصين الدوليةCRI في سورية؛ وعضو قيادي في هيئات إعلامية دولية؛ وسفير سلام؛ ورئيس المكتب الإعلامي لمنظمة HWPL العالمية؛ وعضو في إتحاد الإعلاميين العرب؛ ورئيس تحرير؛ وسفير لجامعة الشعوب العربية للإعلام الإلكتروني في سورية؛ ومدير مكتب اتحاد المثقفين العرب ورئيس الهيئة الاعلامية.

 

 موقع ((شبكة طريق الحرير الصيني الإخبارية)) في الجزائر، يطفئ شمعته الأولى محتفياً بمرور عام واحد على ولادة هذا الصرح الإعلامي المميز والحصري والوحيد الذي يمثل ((الإتحاد الدولي للصحفيين والإعلاميين والكتّاب العرب أصدقاء وحُلفاء الصين))، هذه الواجهة الإعلامية التي ترتقي في ساحة الإعلام الالكتروني بعملها الدؤوب والرصين؛ بالرغم من عمرها القصير؛ إلى مستوى طموح المهتمين والباحثين والمتتبعين العرب والعالميين لأخبار الصين، وأنباء الصين وبلدان الكرة الأرضية.

 فالموقع ممتع ومفيد بتنوع مواده الآنية والبحثية، والتزامه الفكري والسياسي، وجودة ما ينشر فيه. إضافة، إلى دوره المهم الذي يقوم به على صعيد العالم في إحداث التغيير الإيجابي والتنمية الفكرية لنظرة الآخرين للصين والعرب. فمنذ اليوم الأول لتأسيس الموقع، دأب على نشر الأخبار والأراء المتعلقة بالصين والصين والعالم العربي، وسياستيهما ونهجهما تجاه أمتنا العربية، واستعرض التطور الكبير الذي حققاه بجهود الشعبين وقياداته، وكل ذلك نُشر ويُنشر للآن مُجللاً بالمحبة والأمانة العميقة للخبر والحقيقة. كل ذلك وغيره أنجح تفعيل الجهود الإتحادية إلى تمتين أواصر العلاقة الأخوية والرفاقية بين الصين والعرب دولاً وشعوباً.

 تُعتبر ((الشبكة)) منبراً لكل الأقلام الحرة والملتزمة بمصفوفة مبادىء عميقة المرامي وأنسانية الأهداف، في إطار النظام الأساسي للاتحاد الدولي.

 تُعتبر ((شبكة طريق الحرير الإخبارية)) محطة التقاء جماهيرية لمجتمعات الصحفيين والإعلاميين والمبدعين والكتّاب العرب وأولئك الناطقين بالعربية من أصدقاء وحلفاء الصين،  ولهذا، يعمل أتحادنا الدولي و ((شبكة طريق الحرير))، على تعزيز وجودهما العالمي بين الناطقين بالعربية من الأجانب في مختلف القارات، لمد (الإتحاد) و (الشبكة) بزخم فكري وعملاني عالمي التواجد ومتجدد دوماً. 

 وهنا لا يجب أن ننسى الجهود الثمينة لقيادات (الإتحاد) و (الشبكة)، المُجدَّين في قيادتهما دفّتها ليلاً ونهاراً، وعلى حسابهما الشخصي مقتطعاً من ميزانية عوائلهم، دون أي دعم مالي مِن أي جانب كان مَن كان في هذه الدنيا الواسعة، وفي مقدمتهم الأخ والصديق رئيس (الاتحاد)، الاستاذ والباحث والخبير بالشؤون الصينية الأكاديمي مروان سوداح؛ والأخ والصديق الاستاذ عبد القادر خليل. 

 مُبارك لنا وللصين والبلدان والشعوب العربية من الخليج إلى الميحط، بعيد (الشبكة) الأول. فالنجاح كان وما زال وسيبقى حليفها الذي يليق بجميع أعضاء وأصدقاء الصين وموقعنا الشبكي العالمي وكتّابه ومريديه الأفذاذ.. مُبارك لنا هذا الموقع الإخباري المتخصص الذي نحميه بصدورنا ونصد عنه رمال الصحراء بأفكارنا وأقلامنا وعزائمنا التي لا تلين بمواجهة كل الجوائح، ولنُقيم حمايةً له سدّاً منيعاً في وجه أعداء العرب والصين الحليفة الصادقة بكلمتها وتطبيقاتها..

نحن والصين صديقة الانسانية سنصحح جميع المفاهيم المغلوطة والافتراءات والشائعات، لاننا معها في وحدة واحدة، وسنيعد كتابة تاريخ طريق الحرير القديم الذي كان قد افتتحه في التاريخ القديم الأشقاء العُمَانيون، ونستعيده في واقعنا الجديد، لنحتفي به كل يوم بصورٍ أوسع وأبهى وعلى رقاعٍ جغرافية مفتوحة.

بواسطة: khelil

الجزائر والصين.. علاقات وتميز

الجزائر والصين.. علاقات وتميز

إقتباسات كلاسيكية للرئيس شي جين بينغ

في مئوية تأسيس الحزب الشيوعي الصيني

أخبار أذربيجان

الإتحاد الدولي للصحفيين والإعلاميين والكُتاب العرب أصدقاء الصين

أنا سفير لبلدي لدى جمهورية الصين الشعبية

مبادرة الحزام والطريق

حقائق تايوان

حقائق شينجيانغ

حقائق هونغ كونغ

سياحة وثقافة

هيا نتعرف على الصين

أولمبياد بكين 2022

الدورتان السنويتان 2020-2024

النشر في شبكة طريق الحرير الصيني الإخبارية

الإحصائيات


التعليقات:
  • يعطيك العافية اخي دكتور سعيد طوغلي المكرم.. وإلى الامام لنجاحات متلاحقة في سبيل تعزيز علاقاتنا التحالفية مع جميع الدول الصديقة دون استثناء ولتعظيم انشطتك في كل الاتجاهات ملتزما بالاتحاد الدولي.. والشكر الجزيل وكبير موصول دوما لك..

  • اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *