وأوضح ذات المصدر أن هذه المسابقة تتمثل في المشاركة بتقديم صور فوتوغرافية من كل دول العالم توضح كيف تلعب تكنولوجيات الإعلام والاتصال دورا تمكينيا في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وأضاف البيان أن الصورتين الجزائريتين تنطويان على “رمزية بالغة”, إذ تعبر الأولى, الملتقطة بمدينة تيمودي جنوب الجزائر, على مواكبة مختلف الأجيال لوسائل الاتصال الحديثة, حيث تجسد سيدة عجوز تأقلمت معها, وهي تجري مكالمة مع حفيدتها التي لم ترها منذ عدة أشهر, وهذا ما جعلها تذرف دموع الفرح التي امتزجت بالشوق والحنين.