و أوضح نفس المصدر أن الوزير الكوبي أعرب, خلال الكلمة الافتتاحية, عن أمله في أن تتوج هذه الدورة بالنجاح للطرفين, كما أشاد بالدور الذي تلعبه الجزائر في دعم ومساندة بلاده.
من جهته, عبر السيد سايحي –يضيف البيان– عن ثقته في أن يشكل هذا اللقاء “لبنة جديدة وفرصة لترقية مسار التعاون الثنائي وتكريس سنة التنسيق والتشاور, لاسيما في المجالات ذات الاهتمام المشترك بين البلدين الصديقين”.
و قد شارك في أشغال هذه اللجنة ممثلون عن عدة قطاعات من البلدين لدراسة “مشاريع التعاون في مجال الصحة, الطاقة والمناجم, المالية, الصناعة, الفلاحة, التجارة, الثقافة, الشباب والرياضة, السياحة والصناعة التقليدية وكذا الصناعة الصيدلانية والمؤسسات الناشئة”.