باكو، (أذرتاج)/
أراد الأرمن أرمنة هذه الكنيسة الألبانية وكتبوا هنا باللغة الأرمنية ولكنهم فشلوا في ذلك. هذا هو أثرنا التاريخي القديم ومعبد إخواننا أودي. سيأتون إلى هنا أيضا.
افادت وكالة اذرتاج ان هذه الكلمات قالها الرئيس إلهام علييف اثناء زيارة الكنيسة الألبانية في قرية حونرلي.
واشار الرئيس إلى أن الأرمن أهانوا مساجدنا وكذلك المعبد الألباني القديم وقال: “لقد خلقوا لأنفسهم تاريخا زائفا في أراضينا القديمة. لكنهم لم ينجحوا وفضحناهم. حقيقة أن هذه الكنيسة – المعبد الألباني – في هذه الحالة تظهر مرة أخرى التزوير الأرمني. إذا كانت هناك كنيسة أرمنية فسيقومون بإصلاحها. ثم أولئك الذين ينتقدوننا لعدم الاهتمام بالآثار المسيحية. وضعه الارمن في هذه الحالة السيئة”.
وشدد رئيس الدولة على أن معابد جميع الأديان في أذربيجان محمية من قبل الدولة التي بنتها الدولة والعالم كله يعرف ذلك.
قال إنه “على العالم أن يعرف ويرى وحشية الأرمن ما يحدث لمساجدنا. بلغ عدد المساجد في الأراضي المحررة 67 مسجدا، بقي اثنان منها فقط ودمروا جزئيا. استخدموها لأغراض مختلفة. كما حول العدو الكنيسة الألبانية الى اصطبل للمواشي وجمعوا هنا مخلفات معدنية وتُركت بعض هذه القصاصات هناك. فيجب على الجميع رؤيتها ومعرفتها. إذا أراد أي شخص توجيه أي اتهامات لا أساس لها ضدنا من الآن فصاعدا فسيواجه الرد، كما فعل حتى الآن”.
همجية ارمينيا بحق المسيحية ذاتها تفوق الخيال برغم انها تدّعي المسيحية لكن المسيحية منها براء، !!!